شرح محمد الدلائي لرائية اليوسي في رثاء الزاوية الدلائية
الدلائي، محمد بن أحمد بن الشاذلي (....-1724)
شرح محمد الدلائي لرائية اليوسي في رثاء الزاوية الدلائية [مخطوط] - [د.م.]: [د.ن.]، 1847 - 149 ورقة، 25 س؛ 170×230 مم
بداية المخطوط : وهبت جنوبا دليل على الصفة عند أبي عثمان قال الفارسي ليس بدليل ألا ترى إلى قول سيبويه إنه يكون حالا ما لا يكون صفة نهاية المخطوط : هذا ما أردت جمعه قد كمل على ما سطر...من خط من نقل من خط من نقل من خط المؤلف...ووافق الفراغ منه عشية يوم الخميس السادس والعشرين من ربيع الأنور عام أربعة وستين ومائتين وألف...وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين مخطوط مطبوع ـ لرائية اليوسي شرح آخر في 6 مجلدات ضخام أنجزه محمد بن المهدي ابن سودة، وهو في ملك أبناء المؤلف بفاس حسب ما ذكر الأستاذ محمد حجي في كتابه الزاوية الدلائية، ص. 284 ـ نسخ أخرى : //تتوفر المكتبة الوطنية (الخزانة العامة سابقا) بالرباط على نسخة رقم 248ك ـ هذا المخطوط مبتور البداية، إذ فقد منه ما تعلق بشرح 25 بيتا الأولى من القصيدة وتبتدئ هذه النسخة بشرح البيت : وقل لبروق الشرق تغمد سيوفها ***فإن بروق الجوف صيرنها بترا ـ توفي المؤلف قبل إتمام شرحه هذا فأكمله ابن عمه القاضي أبو عبد الله محمد الملقب بالبكري بن محمد الشاذلي الدلائي المتوفى عام 1164هـ والقصيدة المشروحة هي للأديب الفقيه أبي علي اليوسي المتوفى عام 1102هـ وقد رثى بها أمجاد الزاوية الدلائية التي كان أحد تلاميذها ثم أستاذا بها والتي كان لها نفوذ ديني وعلمي وسياسي لمدة قرن، إذ تم تأسيسها حوالي 974هـ وكانت نهايتها بعد تخريب مبانيها وتدمير معالمها على يد السلطان الرشيد بن الشريف العلوي عام 1079هـ. نوع الخط : مغربي
الكتاني، سلوة الأنفاس، ج. 3، ص. 47 عبد الله كنون، النبوغ المغربي، ج. 3، ص. 979 موسوعة أعلام المغرب، ج. 5، ص. 1993 عبد السلام بن سودة، دليل مؤرخ المغرب الأقصى، ص. 295 ابن الطيب القادري، التقاط الدرر، ص. 331
الأدب
أشعار و قصائد
شرح محمد الدلائي لرائية اليوسي في رثاء الزاوية الدلائية [مخطوط] - [د.م.]: [د.ن.]، 1847 - 149 ورقة، 25 س؛ 170×230 مم
بداية المخطوط : وهبت جنوبا دليل على الصفة عند أبي عثمان قال الفارسي ليس بدليل ألا ترى إلى قول سيبويه إنه يكون حالا ما لا يكون صفة نهاية المخطوط : هذا ما أردت جمعه قد كمل على ما سطر...من خط من نقل من خط من نقل من خط المؤلف...ووافق الفراغ منه عشية يوم الخميس السادس والعشرين من ربيع الأنور عام أربعة وستين ومائتين وألف...وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين مخطوط مطبوع ـ لرائية اليوسي شرح آخر في 6 مجلدات ضخام أنجزه محمد بن المهدي ابن سودة، وهو في ملك أبناء المؤلف بفاس حسب ما ذكر الأستاذ محمد حجي في كتابه الزاوية الدلائية، ص. 284 ـ نسخ أخرى : //تتوفر المكتبة الوطنية (الخزانة العامة سابقا) بالرباط على نسخة رقم 248ك ـ هذا المخطوط مبتور البداية، إذ فقد منه ما تعلق بشرح 25 بيتا الأولى من القصيدة وتبتدئ هذه النسخة بشرح البيت : وقل لبروق الشرق تغمد سيوفها ***فإن بروق الجوف صيرنها بترا ـ توفي المؤلف قبل إتمام شرحه هذا فأكمله ابن عمه القاضي أبو عبد الله محمد الملقب بالبكري بن محمد الشاذلي الدلائي المتوفى عام 1164هـ والقصيدة المشروحة هي للأديب الفقيه أبي علي اليوسي المتوفى عام 1102هـ وقد رثى بها أمجاد الزاوية الدلائية التي كان أحد تلاميذها ثم أستاذا بها والتي كان لها نفوذ ديني وعلمي وسياسي لمدة قرن، إذ تم تأسيسها حوالي 974هـ وكانت نهايتها بعد تخريب مبانيها وتدمير معالمها على يد السلطان الرشيد بن الشريف العلوي عام 1079هـ. نوع الخط : مغربي
الكتاني، سلوة الأنفاس، ج. 3، ص. 47 عبد الله كنون، النبوغ المغربي، ج. 3، ص. 979 موسوعة أعلام المغرب، ج. 5، ص. 1993 عبد السلام بن سودة، دليل مؤرخ المغرب الأقصى، ص. 295 ابن الطيب القادري، التقاط الدرر، ص. 331
الأدب
أشعار و قصائد