عقيدة الموحدين على معرفة الباري جل جلاله، أو ، شرح عقيدة الموحدين في معرفة رب العالمين
التبحريتي، عبد الواحد بن يخلف
عقيدة الموحدين على معرفة الباري جل جلاله، أو ، شرح عقيدة الموحدين في معرفة رب العالمين [مخطوط] شرح عقيدة الموحدين في معرفة رب العالمين - [د.م.]: [د.ن.]، [1--?] - 24 ورقة، 15 س؛ 150×210 مم
بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم......قال أبو محمد عبد الله عبد الواحد بن يخلف التبحريتي........الحمد لله باسط الأرزاق في الأفق...........ثم قال أبو محمد عبد الواحد عبد الواحد بن يخلف التبحريتي أن سألني بعض إخواني أن أكتب لهم شرحا على عقيدة كتب الفقهاء و سميتها عقيدة الموحدين في معرفة الباري جل جلاله فأجبتهم إلى ذلك رغبة في الثواب إن شاء الله نهاية المخطوط : ومن استخف بالإخوان فقد مضت مدته . انتهى شرح عقيدة الموحدين في معرفة رب العالمين.......والحمد لله وكفى و الصلاة على عباده الذين اصطفى كمل بحمد الله تعالى وحسن عونه ـ لم نقف على ترجمة المؤلف، لكننا نقدر من خلال اسمه " التبحريتي" انتسابه إلى المدينة المغربية تابحريت التي عرفت أوج نشاطها في القرنين الخامس و السادس الهجريين ـ راجع حولها : الروض المعطار، ص. 127 ؛ معلمة المغرب، ج. 6، ص. 1986 - 1987 ـ ولا نستطيع الجزم بمقتضى ما سبق إن كان المؤلف اكتسب اسمه من خلال سكناه بتلك المدينة في تلك الفترة التاريخية أم بعدها ـ العنوانان وردا على التوالي في أول المخطوط و في نهايته نوع الخط : مغربي
من المجاميع
الألوهية
التوحيد
عقيدة الموحدين على معرفة الباري جل جلاله، أو ، شرح عقيدة الموحدين في معرفة رب العالمين [مخطوط] شرح عقيدة الموحدين في معرفة رب العالمين - [د.م.]: [د.ن.]، [1--?] - 24 ورقة، 15 س؛ 150×210 مم
بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم......قال أبو محمد عبد الله عبد الواحد بن يخلف التبحريتي........الحمد لله باسط الأرزاق في الأفق...........ثم قال أبو محمد عبد الواحد عبد الواحد بن يخلف التبحريتي أن سألني بعض إخواني أن أكتب لهم شرحا على عقيدة كتب الفقهاء و سميتها عقيدة الموحدين في معرفة الباري جل جلاله فأجبتهم إلى ذلك رغبة في الثواب إن شاء الله نهاية المخطوط : ومن استخف بالإخوان فقد مضت مدته . انتهى شرح عقيدة الموحدين في معرفة رب العالمين.......والحمد لله وكفى و الصلاة على عباده الذين اصطفى كمل بحمد الله تعالى وحسن عونه ـ لم نقف على ترجمة المؤلف، لكننا نقدر من خلال اسمه " التبحريتي" انتسابه إلى المدينة المغربية تابحريت التي عرفت أوج نشاطها في القرنين الخامس و السادس الهجريين ـ راجع حولها : الروض المعطار، ص. 127 ؛ معلمة المغرب، ج. 6، ص. 1986 - 1987 ـ ولا نستطيع الجزم بمقتضى ما سبق إن كان المؤلف اكتسب اسمه من خلال سكناه بتلك المدينة في تلك الفترة التاريخية أم بعدها ـ العنوانان وردا على التوالي في أول المخطوط و في نهايته نوع الخط : مغربي
من المجاميع
الألوهية
التوحيد