صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

الدر المنضد الفاخر بما لأبناء مولانا علي الشريف من المحاسن والمفاخر [مخطوط]

بواسطة:نوع المادة : نصنصتفاصيل النشر:[د.م.]: [د.ن.]، [1--?]وصف:49 ورقة، 27 س؛ 170×220 ممالموضوع:موارد على الانترنت:
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
Manuscript Manuscript Bibliothèque centrale Rares 020/8 Manus (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح 205MANUS

ـ ورد في فهرس الخزانة الحسنية (قسم التاريخ، ج. 1، ص. 442) أن الكتاب حقق بكلية الآداب بمراكش عام 1994 م

ـ جعل المؤلف هذا الكتاب في التأريخ للدولة العلوية وملوكها، وتوقف عند السلطان إسماعيل، إذ حال الموت دون إتمام المؤلف لكتابه

ـ مبتور في آخره

ـ نسخ أخرى ://في الخزانة الحسنية رقم 11676، انفرد المنوني بوصفها بأنها بخط المؤلف//في الخزانة العامة رقم 1584 د

بداية المخطوط : الحمد لله الذي أطلع في سماء الخلافة بذورا وأظهر من أنوار مجدهم ما كان بسحاب الفتن مستورا.......فلما كانت دولة الأشراف العلويين بالمغرب أشرف الدول ولها من الفضائل و الفواضل ما فاقت به ملوك العصر الأول وكانت محاسنها تستحق مما تزين به وجنات الطروس وتستحق أن تودع في بطون الدفاتر خشية الدروس ........انتدبت لهذا الغرض .....فوضعت هذا الكتاب الجامع لمحاسن الألباب الآتي من أخبار الملوك العلويين الأشراف بما يستحسنه الأواسط من الناس.........قد أضفت لذلك التعريف ببعض الأعيان الذين انتظموا معهم في سلك الزمان مرتبا لهم على حسب الترتيب في الوفيات سالكا في ذكرهم طريق السلامة من الأفات وربما وشحت تلك الأخبار بشيء من درر العلم و غرر الأدب ورائق الأشعار فجاء بحمد الله كتابا نافعا وروضا للمحاسن جامعا .....وعند ما تم جمعه وكمل وضعه

نهاية المخطوط : ذكر الخبر عن دولة ركن الفخار المشيد أبي المكارم مولانا الرشيد طيب الله ثراه وعمه بعفوه ورحماه لما مات مولاي محمد الشريف بإنجاد كما تقدم انحشرت جموعه كلها لأخيه مولانا الرشيد فبايعوه البيعة العامة ووجه لأهل تلك النواحي كلها من العرب و البربر.......ولما تمت له البيعة بفاس أفاض المال على علمائها وغمرهم بجزيل العطايا وبسط جناح الشفقة على أهلها ..........ثم ولي قضاء فاس السيد حمدون المزوار و الفتوى بها و خطابة القرويين الفقيه السيد محمد بن أحمد الفاسي وخرج منه للغرب بقصد السيد الخضر غيلان فانهزم غيلا ن للقصر فتبعه فانهزم منه لأصيلة فتركه وعاد

ـ لم يصرح بالعنوان ربما لسهو من الناسخ إذ ترك بياضا بمقدار سطرين في الورقة الثانية في سياق خطبة الكتاب وتعريف المؤلف بكتابه (راجع أول المخطوط أعلاه(

ـ تتضمن هذه النسخة الفصول الآتية ://ذكر عمود نسبهم الشريف و بعض ما يتعلق به من البسط و التعريف//ذكر جدهم القادم من أرض الحجاز و سبب دخوله المغرب فكان له به فضل و امتياز//ذكر كيفية اتصالهم بالملك و انتظامهم في ذلك السلك//ذكر الخبر عن بيعة مولاي محمد بن الشريف وبقية أخباره إلى أن قتل رحمه الله//ذكر حوادث المغرب في أيامه و وفيات بعض أعيان وقته وصلحائه و أعلامه//ذكر الخبر عن دولة ركن الفخار المشيد أبي المكارم مولانا الرشيد طيب الله ثراه وعمه بعفوه ورحماه

نوع الخط : مغربي مليح

من المجاميع

عبد السلام بن سودة، دليل مؤرخ المغرب الأقصى، ص. 99 ( وثيقة رقم 543)

الزركلي، الأعلام، مج. 6، ص. 212

المنوني، المصادر العربية لتاريخ المغرب، ج. 2، ص. 16

موسوعة أعلام المغرب، ج. 7، ص. 2595

الكتاني، سلوة الأنفاس، ج. 2، ص. 333

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.