الإجهاز على الطاعن في المجيز والمستجاز، أو ، أوضح المجاز لمن استجاز، أو ، إجازة الشيخ بدر الدين المغربي للمؤرخ عبد الرحمن بن زيدان [مخطوط]

مخطوط مطبوع

بداية المخطوط : حمدا لمن ألهم .............. وحملة شريعته المبينين هديه لأمته ما اتضح مجاز لمجيز ومستجاز ونال الشرف وحاز من بعلو الإسناد امتاز وبالقرب من الرسول فاز

نهاية المخطوط : وفي هذا القدر كفاية لمن اكتفى ................ وكان الفراغ من جمعه وترتيبه بعد عصر يوم الخميس عاشر المحرم فاتح عام 1350 موافق 28 ماي سنة 1931

ـ كتبت هذه النسخة في حياة مؤلفها ، وتوجد بها تشطيبات وتعديلات توحي بأنها قد تكون بخط المؤلف وقد تكون الإخراج الأول. وإذا صح ما تقدم كانت هذه المخطوطة من فرائد المؤسسة

ـ جاء في حاشية الورقة الأولى ذكر دواعي تأليف هذه الرسالة يقول : // فإني جمعت بهذه الأوراق شذرات في بيان الإجازة...وكان الداعي لجمعها ما عجج به بعض ذوي الجهل المركب ...وذلك أنه كان سمع ... أني لما دخلت دمشق الشام في وجهتي الحجازية التقيت مع محدثها وشيخ الإقراء بها الشيخ بدر الدين المغربي وحضرت إملاءه ودرسه واستجزته فأجازني إجازة عامة وذلك عام اثنين وثلاثين وثلاثمائة وألف ، ثم سمع أنه لما توجه للحج بعض أحبابنا الأميين التقى بالشيخ المذكور أيضا فأجازه فقضت جهالة ذلك البعض له بالطعن في المجيز والمجاز... فلم يكن بد من الإعلان لمن له أذن واعية بتحقيق الحقيقة في ذلك عند أهلها في تقييد وجيز كاف لأهل التمييز وعنونته..."

نوع الخط : مغربي

موسوعة أعلام المغرب، ج. 9، ص. 3216 - 3219

الزركلي، الأعلام، مج. 3، ص. 335