صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

الأجوبة المهمة لمن له في أمر دينه همة [مخطوط]

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصتفاصيل النشر:[د.م.]: [د.ن.]، [1--?]وصف:162 ورقة، 21 س؛ 170×220 ممالموضوع:موارد على الانترنت:
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)

مخطوط مطبوع

بداية المخطوط : الحمد لله الذي جعل قلوب العلماء مفاتح لفتح رتق مقفلات الأحكام [...] هذا وإني تصفحت سؤالك ... فإذا هو متضمن مسائل من فرض العين...

نهاية المخطوط : قال عمر فحدث بهذا الحديث شعبة بن الحجاج فقال صدق نصر إن الأشراف لا تكذب أنشد اليزيدي...

ـ نسب هذا المخطوط خطأ لمحمد بن المختار الكنتي في فهرس المكتبة الوطنية (الخزانة العامة سابقا) بالرباط تحت رقم 1855د/ 2 . وقد وردت عبارة في الصفحة 77 من المخطوط تبين نسبته الحقيقية لوالد المذكور أعلاه ، ونصها : [قوله تعالى ـ فاذكروني أذكركم ـ وقد بسطت القول في هذا المحل بسطا طويلا، لا تسع هذه العجالة جلبه، في كتابنا نضار الذهب فليطالع فإنه مفيد جدا ] وكتاب "نضار الذهب" المحال عليه في النص هو للشيخ المختار بن أحمد بن أبي بكر الكنتي كما جاء في كتاب "فتح الشكور في معرفة أعيان علماء التكرور" لأبي عبد الله البرتلي الولاتي . وقد تنبه الزركلي في ترجمته لمحمد بن المختار بن أحمد الكنتي، ولد المؤلف، فقال في ج.7، ص. 92 : "وله كتب قد يكون بعضها لأبيه". بقي أمر العنوان ففي ترجمة فتح الشكور ورد بهذه الصيغة " الأجور المهمة لمن له بأمر الدين همة " بينما ورد في الأعلام على النحو الآتي " الأجوبة المهمة لمن له في أمر دينه همة " ولأن الكتاب هو أجوبة للمختار الكنتي عن أسئلة فقهية، فإن العنوان الأرجح والأنسب هو ما ذكره الزركلي في انتظار الوصو ل إلى شواهد يقينية مؤكدة. ويذكر صاحب الأعلام أن المكتبة الوطنية (الخزانة العامة سابقا) بالرباط تحتفظ بنسختين من هذا المخطوط تحملان الرقمين2541 ك و 1429 د. لكننا لم نقف عليهما في الفهارس المطبوعة المتوفرة

نوع الخط : مغربي

الشنقيطي، الوسيط في تراجم أدباء شنقيط، ص. 361

محمد المنوني، المدرسة الكنتية كأبرز قناة بين الإفريقيتين في العصر الحديث ضمن كتاب العلاقات بين المغرب وإفريقيا الغربية، ص. 61 - 97

بنعبد الله، معلمة الفقه المالكي، ص. 185

البرتلي الولاتي، فتح الشكور في معرفة أعيان علماء التكرور، ص. 152

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.