نوازل العلمي [مخطوط]
نوع المادة : نصتفاصيل النشر:[د.م.]: [د.ن.]، 1859 1276وصف:263 ورقة، 25 س؛ 180×230 ممالموضوع:موارد على الانترنت:نوع المادة | المكتبة الحالية | المجموعة | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|
Manuscript | Bibliothèque centrale Rares | Collection générale | 289/ 1 Manus (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | 1 | المتاح | 000002397030 |
Browsing Bibliothèque centrale shelves, Shelving location: Rares, Collection: Collection générale إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم ...الحمد لله المنفرد بالحكم والتدبير، المتعالي عن الشبيه والنظير...وبعد فلما كان العلم أفضل الأعمال وأولى ما يتحلى به فحول الرجال...و كان من أفضل العلم علم الأحكام الشرعية و المسائل الفقهية إذ بها يعرف الحلال و الحرام ويقع الفصل بين الخصام فهو عمدة الدين وحافظ نظام المسلمين رأيت أن أضرب في ذلك بنصيب وأفوز باللحاق بمجالسهم ...فالتقطت دررا واستجلبت غررا من أجوبة ساداتنا المتأخرين وأئمتنا المتقين
نهاية المخطوط : وهو أن الله جل جلاله كتب هذه الكلمة وقالها في الأزل قبل خلق المخلوقات حين لم يكن صنم ولا وثن، فكيف تنفي بها وهي لم توجد والله تعالى أعلم وبالله التوفيق ...نجز الكتاب المبارك بحمد الله وحسن عونه ....انتهى في سادس جمادى الأولى عام 1276
ـ ذكر بن مخلوف أنه لم يقف على تاريخ وفاة صاحب النوازل، كما أن ابن الماحي لم يذكر ذلك، ولكن إدريس الفضيلي في درره البهية وقف على ذلك .
ـ كتب على ظهر (الورقة 1أ) برنامج هذه النوازل، كما كتب عليها أيضا بعض التقييدات منها أجوبة لسعيد العقباني وأبي العباس أحمد البعل وأبي العباس أحمد بن محمد الأبار الفاسي
ـ على هوامش المتن طرر ما عدا الورقة 232 فقد أزيل منها الهامش، فلذلك تبدو أصغر من غيرها
ـ يوجد خرم في بعض الورقات : 2ب ـ 20ب ـ....لكنه لم يصب النص بأذى
ـ تمليكات : //يحتوي هذا النص على نص تمليك في شكل خاتم مضمونه : الخزانة الأحمدية لمالكها عبد السلام بن سودة . فاس، ولا شك أن مالك المخطوط هو المؤرخ المغربي المعروف صاحب كتاب " دليل مؤرخ المغرب الأقصى"
نوع الخط : مغربي دقيق
من المجاميع
ابن الماحي، معجم المطبوعات المغربية، ص. 242
ابن مخلوف، شجرة النور الزكية، ص. 336
إدريس الفضيلي، الدرر البهية و الجواهر النبوية، 1999، ج. 2، ص. 105
لا توجد تعليقات على هذا العنوان.