فتح الملك الديان في شرح رسالة سيدي عبد الرحمان، أو ، شرح الربع المجيب لعبد الرحمن الفاسي [مخطوط]
نوع المادة : نصتفاصيل النشر:[د.م.]: [د.ن.]، [1--?]وصف:12 ورقة، 21 س؛ 160×210 ممعنوان آخر:- شرح الربع المجيب لعبد الرحمن الفاسي
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
Manuscript | Bibliothèque centrale Rares | 360/3 Manus (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | 1 | المتاح | 867MANUS |
Browsing Bibliothèque centrale shelves, Shelving location: Rares إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم .........هذا شرح منظومة العلامة.......أبي زيد عبد الرحمن بن الشيخ سيدي عبد القادر الفاسي في الربع المجيب للموقت الحاج عبد السلام بن الأودي السبيطي كان الله له. الحمد لله الذي دارت الأفلاك بحكمته، وزين السماء بالكواكب رحمة منه لعباده.....وبعد فإنه يقول كاتبه.....عبد السلام بن إدريس بن أحمد بن علي الأودي السبيطي أنه لما كانت رسالة الولي الصالح.....سيدي عبد الرحمن الفاسي متضمنة لعلم الأوقات مع شدة الاختصار حتى صعب فهم ألفاظها.......فإذا ببعض الإخوان طلبوا أن أقيد عليها تقييدا يحل ألفاظها......وسميته فتح الملك الديان في شرح رسالة سيدي عبد الرحمان
نهاية المخطوط : تم تبييضه وترتيبه في ........21 رمضان المعظم عام 1279 رزقنا الله خير أيامه.......وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين......وسلم تسليما كثيرا طيبا إلى يوم الدين
ـ هناك فلكي آخر يدعى عبد السلام الأوديي الشركي الفاسي (1274 - 1330هـ = 1857 - 1911م) كان من بين الأفراد الذين بعثوا إلى أوروبا أيام السلطان الحسن الأول، يصفه المؤرخ عبد السلام ابن سودة في "اتحاف المطالع" بأنه من المهملين (راجع في ذلك موسوعة أعلام المغرب، مج. 8، ص. 2870)
ـ لم تذكر كتب التراجم شيئا عن المؤلف، ولا يعرف تاريخ وفاته على وجه التحديد، باستثناء ما كتبه العلامة المنوني في المظاهر، وعنه نقل المؤرخ محمد حجي في المعلمة. أما التاريخ المذكور فهو تاريخ فراغه من تأليف رسالة في الإسطرلاب (توجد نسخة منها بالخزانة الحسنية بالرباط في رقم 45) حسب الفقيه المنوني.
ـ بهوامشه طرر و تقاييد
نوع الخط : مغربي دقيق
من المجاميع
معلمة المغرب، ج. 3، ص. 881
المنوني، مظاهر يقظة المغرب الحديث، ج. 1، ص. 219
لا توجد تعليقات على هذا العنوان.