مسألة معاملة من استغرق في ذمته الحرام، يليها تقييدين من كلام الشاطبي عن الأصل والقلب وعن استجارة إمام من طرف جماعة [مخطوط]

بداية المخطوط : الحمد لله ....ومن كلام أبي إسحاق الشاطبي رحمه الله مسألة معاملة من استغرق في ذمته الحرام قد تكلم الناس فيها كالإمام الغزالي و الداوودي والتونسي و ابن رشد وسواهم. ومن أهم ما ينظر فيه من أطراف المسألة ستة أطراف

نهاية المخطوط : أن ما كان بيد الغاصب لم يتعين للقضاء وإنما المتعين الذمة وهي اللازمة وإن انتقلت أعيان فائدة ومن هنا قال من قال ناولوني من سحتكم هذا هو عليكم حرام ولنا حلال وأشباهه. انتهى بحمد الله وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم. انتهى كذا بخط شيخنا الفاسي المذكور رضي الله عنه

ـ بعده تقاييد مقتضبة هي عبارة عن نقول من كلام الشاطبي حول الأصل و القلب ؛ وحول استجارة إمام من طرف جماعة

نوع الخط : مغربي

من المجاميع

باب التنبكتي، نيل الابتهاج، ص. 46 - 50

كحالة، معجم المؤلفين، ج. 1، ص. 77