كشف الأسرار عن حكم الطيور و الأزهار [مخطوط]
نوع المادة : نصتفاصيل النشر:[د.م.]: [د.ن.]، [1--?]وصف:21 ورقة، 28 س؛ 180×230 ممالموضوع:موارد على الانترنت:نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
Manuscript | Bibliothèque centrale Rares | 553/10 Manus (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | 1 | المتاح | 2146MANUS |
Browsing Bibliothèque centrale shelves, Shelving location: Rares إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم.......كتاب كشف الأسرار عن حكم الطيور و الأزهار تأليف....عز الدين ابن عبد السلامالحمد لله البعيد في قربه القريب في بعده ....وبعد فإني نظرت بعين التحقيق ورأيت بنور التوفيق أن كل مخلوق بوجود الخالق وكل سالك في الحقيقة ناطق......وقد وضعت كتابي هذا مترجما عما استفدته من الحيوان برمزه و الجماد بغمزه وما خاطبتني به الأزهار بلسان حالها و الشحارير عن مقرها وارتحالها وسميته بكشف الأسرار عن حكم الطيور و الأزهار
نهاية المخطوط : فمسلك الحب صعب ** يقطع الأوصالاعدا به المر عذب ** يخفف الأثقالاإن كنت معنى عقنا (كذا) ** فقد ضربت مثالافإن فهمت رموزي ** اقدم و الاقلالاانتهى الكتاب بحمد الله
ـ وقع الناسخ في اضطراب في ترتيب مواد الكتاب ؛ فقد وجد فهرس في هامش الصفحة الأولى كما كتب تقييد بالصفحة 37 فيه تصحيح لترتيبه. ولذلك فإن تتمة النص في هامش الصفحة 41
ـ فهرس المخطوط كما وجد بالظهرية ://مقدمة ؛ إشارة النسيم ؛ إشارة الورد ؛ إشارةالمرسين ؛ إشارة النرجس ؛ إشارة اللينوفر ؛ إشارة البان ؛ إشارة البنفسج ؛ إشارة المنثور ؛ إشارة الياسمين ؛ إشارة الريحان ؛ إشارة الأقحوان ؛ إشارة الخزام ؛ إشارة الشقيق ؛ إشارة السحاب ؛ إشارة الهزار ؛ إشارة الباز ؛ إشارة الحمام ؛ إشارة الخطاف ؛ إشارة البوم ؛ إشارة الطاووس ؛ إشارة الدرة ؛ إشارة الخفاش ؛ إشارة الديك ؛ إشارة البط ؛ إشارة النحل ؛ إشارة الشمع ؛ إشارة الفراش ؛ إشارة الغراب ؛ إشارة الهدهد ؛ إشارة الكلب ؛ إشارة الجمل ؛ إشارة الفرس ؛ إشارة الفهد ؛ إشارة دودة القز ؛ إشارة العنكبوت ؛ إشارة النملة ؛ إشارة العنقا
نوع الخط : مغربي
من المجاميع
حاجي خليفة، كشف الظنون، ج. 2، ص. 412
موسوعة أعلام المغرب، ج. 1، ص. 421
الزركلي، الأعلام، مج. 4، ص. 21
السويدان، مداخل المؤلفين، ص. 342
لا توجد تعليقات على هذا العنوان.