صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

توظيف الأسطورة في الرواية العربية المعاصرة [نص مطبوع] / د. وجيه يعقوب السيد = Using legends in the Arabic contemporary novel / Dr Wagih Yakoub al-Sayed

بواسطة:نوع المادة : نصنصاللغة: عربي لغة الملخص:الإنجليزية تفاصيل النشر:الكويت : جامعة الكويت، مجلس النشر العلمي، 2008وصف:1 مج. (92 ص.) ؛ 24 سمعنوان آخر:
  • Using legends in the Arabic contemporary novel [عنوان موازي]
تصنيف DDC:
  • 813.910937 20A
تصنيفات أخرى:
  • 813
في: حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية. - مج. 29، ع. 287، 2008. -ملخص:تناول هذا البحث مفهوم الأسطورة وأقسامها وعلاقتها بالأدب، حيث إنه ما من مذهب أدبي - بدءاً بالكلاسيكية وانتهاء بالواقعية السحرية - إلا وقد وظف الأسطورة بطريقة ما في تشكيل النص الأدبي ، حيث تعد الأسطورة أحد روافد الإبداع الأدبي خاصة في مجال الإبداع الروائي ؛ إذ إن الأسطورة كانت مرتبطة منذ نشأتها بالحكي والقص. وقد درست في هذا البحث أربع روايات لأربعة كتّاب ينتمون إلى اتجاهات أدبية مختلفة ، ويوظف كل منهم الأسطورة على نحو خاص، وهذه الروايات هي : "حضرة المحترم" لنجيب محفوظ ، و "فساد الأمكنة" لصبري موسى ، و "الدمية" لإبراهيم الكوني ، و"الزويل" لجمال الغيطاني. وقد حرص هؤلاء الكتاب على إضفاء الطبيعة الأسطورية على أحداث رواياتهم من خلال الآتي: 1- أسطرة اللغة : إذ استخدموا لغة فوق واقعية، أسهمت هذه اللغة بوضوح في إضفاء الطابع الأسطوري على الرواية. 2- أسطرة المكان : حيث نراهم يرسمون المكان بشكل عجائبي يبعده عن الانتماء إلى المكان الواقعي بدلالاته الضيّقة ، ويضعه في إطار رمزي إشاري واضح ، مما أضفى عليه أبعاداً أسطورية واضحة. 3- أسطرة الشخصيات : إذ انوجدت الشخصيات الروائية ورسمت ملامحها في القص بصورة أسطورية ، وتحولت من واقع مادي ملموس إلى عالم من الرموز والإشارات وأصبحت - في معظمها - شخصيات ذات دلالات كونية عامة
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية المجموعة رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
عدد خاص (مجلة) عدد خاص (مجلة) Bibliothèque centrale Dépôt des revues Collection générale 679 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح NS485149

بيبليوغرافيا : ص. 86-88

تناول هذا البحث مفهوم الأسطورة وأقسامها وعلاقتها بالأدب، حيث إنه ما من مذهب أدبي - بدءاً بالكلاسيكية وانتهاء بالواقعية السحرية - إلا وقد وظف الأسطورة بطريقة ما في تشكيل النص الأدبي ، حيث تعد الأسطورة أحد روافد الإبداع الأدبي خاصة في مجال الإبداع الروائي ؛ إذ إن الأسطورة كانت مرتبطة منذ نشأتها بالحكي والقص. وقد درست في هذا البحث أربع روايات لأربعة كتّاب ينتمون إلى اتجاهات أدبية مختلفة ، ويوظف كل منهم الأسطورة على نحو خاص، وهذه الروايات هي : "حضرة المحترم" لنجيب محفوظ ، و "فساد الأمكنة" لصبري موسى ، و "الدمية" لإبراهيم الكوني ، و"الزويل" لجمال الغيطاني. وقد حرص هؤلاء الكتاب على إضفاء الطبيعة الأسطورية على أحداث رواياتهم من خلال الآتي: 1- أسطرة اللغة : إذ استخدموا لغة فوق واقعية، أسهمت هذه اللغة بوضوح في إضفاء الطابع الأسطوري على الرواية. 2- أسطرة المكان : حيث نراهم يرسمون المكان بشكل عجائبي يبعده عن الانتماء إلى المكان الواقعي بدلالاته الضيّقة ، ويضعه في إطار رمزي إشاري واضح ، مما أضفى عليه أبعاداً أسطورية واضحة. 3- أسطرة الشخصيات : إذ انوجدت الشخصيات الروائية ورسمت ملامحها في القص بصورة أسطورية ، وتحولت من واقع مادي ملموس إلى عالم من الرموز والإشارات وأصبحت - في معظمها - شخصيات ذات دلالات كونية عامة

يتضمن ملخصا باللغتين العربية والإنجليزية

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.