صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

الحنيفية في الشعر الجاهلي [نص مطبوع] / أ. د. فضل بن عمار العماري = The Hanifite in pre-Islamic poetry / Prof. Fadl B. Ammar al-Ammary

بواسطة:نوع المادة : نصنصاللغة: عربي لغة الملخص:الإنجليزية تفاصيل النشر:الكويت : جامعة الكويت، مجلس النشر العلمي، 2007وصف:1 مج. (92 ص.) ؛ 24 سمعنوان آخر:
  • The Hanifite in pre-Islamic poetry [عنوان موازي]
تصنيف DDC:
  • 811.109382 20A
تصنيفات أخرى:
  • 811.2
في: حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية. - مج. 28، ع. 270، 2007. -ملخص:إن من يمعن النظر في الدراسات الحديثة المتعلقة بالشعر العربي الجاهلي، مثل : أحمد جمال العمري، وجواد علي، والصادق مكي، وعبد الغني زيتوني، وعلي الخربوطلي، وعلي الخطيب، وعلي العتوم، ومحمد الفيومي، ويحيى الشامي... إلخ، لابد من أن يدرك أن كلمة (الحنيفية) يتكرر ورودها في معظم هذه الدراسات. وعلى الرغم من أن الموضوع الرئيس لهذه الدراسات غالباً ما يكون عن الوثنية، أو عن الشرك فإن هذا الأمر لا يمنع من إيراد أسماء (الحنفاء) فيها، يعنون بها جماعة معينة كانت تعيش في المجتمع العربي قبل الإسلام. ونحن نحسب أن كلاً من كتّاب الدراسات المذكورة كان يعتمد على ما جاء في سيرة النبي محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم. وبعد البحث المتأني في هذا الموضوع فقد توصلت هذه الدراسة إلى النتيجتين التاليتين : 1- أن مفهوم كلمة ( الإسلام ) لم يتغير خلال الفترة الزمنية التي تبدأ من عهد إبراهيم - عليه السلام - وتنتهي في عهد الرسل محمد صلى الله عليه وسلم ؛ لأن مدلول هذه الكلمة يعني الحنيفية والتوحيد معاً. وفي المقابل كانت كلمة ( الوثنية ) تدل على كل اعتقاد (غير الإسلام) كان معروفاً في ذلك الزمن. 2- أصبح العرب بعد عهد إسماعيل - عليه السلام - وثنيين باستثناء أولئك الذين اعتنقوا المسيحية أو اليهودية. ومنذ ذلك الحين أصبح الشعر الجاهلي يعبر عن الأفكار التي تقوم عليها الوثنية، ولم تعد له علاقة بالتوحيد ألبته
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية المجموعة رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
عدد خاص (مجلة) عدد خاص (مجلة) Bibliothèque centrale Dépôt des revues Collection générale 679 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح NS485278

بيبليوغرافيا : ص. 83-88

إن من يمعن النظر في الدراسات الحديثة المتعلقة بالشعر العربي الجاهلي، مثل : أحمد جمال العمري، وجواد علي، والصادق مكي، وعبد الغني زيتوني، وعلي الخربوطلي، وعلي الخطيب، وعلي العتوم، ومحمد الفيومي، ويحيى الشامي... إلخ، لابد من أن يدرك أن كلمة (الحنيفية) يتكرر ورودها في معظم هذه الدراسات. وعلى الرغم من أن الموضوع الرئيس لهذه الدراسات غالباً ما يكون عن الوثنية، أو عن الشرك فإن هذا الأمر لا يمنع من إيراد أسماء (الحنفاء) فيها، يعنون بها جماعة معينة كانت تعيش في المجتمع العربي قبل الإسلام. ونحن نحسب أن كلاً من كتّاب الدراسات المذكورة كان يعتمد على ما جاء في سيرة النبي محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم. وبعد البحث المتأني في هذا الموضوع فقد توصلت هذه الدراسة إلى النتيجتين التاليتين : 1- أن مفهوم كلمة ( الإسلام ) لم يتغير خلال الفترة الزمنية التي تبدأ من عهد إبراهيم - عليه السلام - وتنتهي في عهد الرسل محمد صلى الله عليه وسلم ؛ لأن مدلول هذه الكلمة يعني الحنيفية والتوحيد معاً. وفي المقابل كانت كلمة ( الوثنية ) تدل على كل اعتقاد (غير الإسلام) كان معروفاً في ذلك الزمن. 2- أصبح العرب بعد عهد إسماعيل - عليه السلام - وثنيين باستثناء أولئك الذين اعتنقوا المسيحية أو اليهودية. ومنذ ذلك الحين أصبح الشعر الجاهلي يعبر عن الأفكار التي تقوم عليها الوثنية، ولم تعد له علاقة بالتوحيد ألبته

يتضمن ملخصا باللغتين العربية والإنجليزية

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.