صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

الدين والدولة [مورد إلكتروني] : لماذا يجب أن ندعم التعليم الديني المعتدل ؟/ أميتاي إتزيوني ؛ ترجمة فيصل الأمين البقالي

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصاللغة: عربي اللغة الأصلية:غير محدد تفاصيل النشر:الرباط : منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 2017 وصف:ص. 1-9تصنيف DDC:
  • 210.7 23A
تصنيفات أخرى:
  • 210.7
موارد على الانترنت:ملخص:هل ينبغي لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية، والمجتمع الدولي، أن يدعم الدين في الخارج عامة، وفي العالم الإسلامي خاصة؟. إنها قد تبدو مقاربة مجانبة للصواب على كل صعيد؛ فمن جهة نجد أن الدين هو القوة الكبرى التي تدفع الجهاديين في الشرق الأوسط؛ ومن جهة أخرى نعلم أن الفصل بين الدين والدولة هو أحد الأركان الأساسية للديموقراطية الأمريكية، ولنمط الحكم الذي تسوقه الولايات المتحدة في الخارج، ناهيك عن أن الدين - كما يقول شبابنا - أمرٌ «ماضوي»، وأن التاريخ ينحو منذ عصر الأنوار في اتجاه العلمنة، وهيمنة العقل. بيد أن قضية التعليم الديني في العالم الإسلامي تشير إلى خطأ هذه الفرضيات، وأنه يتعين على الولايات المتحدة الأمريكية أن تنشط في المجال الديني في الخارج، ولو في بعض أشكاله. إن الولايات المتحدة معنية بتغيير مناهج التعليم في عدد من الدول الإسلامية بما فيها العراق، وأفغانستان، وباكستان، ولعل دوراً أمريكياً فعالاً كهذا ربما عارضه المرء بقوة، غير أن الواقع لا يرتفع، ومن ثم، فالسؤال الذي يجب أن نطرحه في هذا السياق، هو عن كيف يجب أن تؤثر حكومة الولايات المتحدة على المحتوى الديني للتعليم في الخارج ؟
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب أنترانت كتاب أنترانت Bibliothèque centrale Intranet INTRANET (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح MO663003

إشارات بيبليوغرافية

هل ينبغي لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية، والمجتمع الدولي، أن يدعم الدين في الخارج عامة، وفي العالم الإسلامي خاصة؟. إنها قد تبدو مقاربة مجانبة للصواب على كل صعيد؛ فمن جهة نجد أن الدين هو القوة الكبرى التي تدفع الجهاديين في الشرق الأوسط؛ ومن جهة أخرى نعلم أن الفصل بين الدين والدولة هو أحد الأركان الأساسية للديموقراطية الأمريكية، ولنمط الحكم الذي تسوقه الولايات المتحدة في الخارج، ناهيك عن أن الدين - كما يقول شبابنا - أمرٌ «ماضوي»، وأن التاريخ ينحو منذ عصر الأنوار في اتجاه العلمنة، وهيمنة العقل. بيد أن قضية التعليم الديني في العالم الإسلامي تشير إلى خطأ هذه الفرضيات، وأنه يتعين على الولايات المتحدة الأمريكية أن تنشط في المجال الديني في الخارج، ولو في بعض أشكاله. إن الولايات المتحدة معنية بتغيير مناهج التعليم في عدد من الدول الإسلامية بما فيها العراق، وأفغانستان، وباكستان، ولعل دوراً أمريكياً فعالاً كهذا ربما عارضه المرء بقوة، غير أن الواقع لا يرتفع، ومن ثم، فالسؤال الذي يجب أن نطرحه في هذا السياق، هو عن كيف يجب أن تؤثر حكومة الولايات المتحدة على المحتوى الديني للتعليم في الخارج ؟

لغة النص الأصلي غير معروفة

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.