صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

مقاصد الشريعة والدولة المدنية [مورد إلكتروني] : تصور توافقي / جاسر عودة

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصتفاصيل النشر:الرباط : منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 2017 وصف:ص. 1-21تصنيف DDC:
  • 264.1 23E
تصنيفات أخرى:
  • 261
موارد على الانترنت:ملخص:ينبغي أن نفرِّق، في تعريف (الدولة المدنية)، بين المبادئ القيمية، التي يتفق عليها الجميع، والتي ينبغي أن تدخل في تعريف الدولة نفسها، وخصائصها المميزة لها، وبين الإيديولوجيات السياسية المختلفة، بما فيها الإيديولوجيا الإسلامية، التي ينبغي أن تكون كلّها فاعلة ومسهمة في تيارات (الدولة المدنية) المنشودة، ولكن لا يصحّ أن يحتكر أيّ منها تعريف الدولة نفسها، أو خصائصها الدستورية الوطنية المميزة لها. وعلى الرغم من أنّني لست من أهل العلوم السياسية (وهو تخصّص دقيق له أهله، وله احترامه) إلا أنّني أطرح، هنا، أفكاراً في موضوع طبيعة الدولة بناءً على تخصّصي في مقاصد الشريعة، وتخصّصي في فلسفة المنظومات، وتطبيقي، منذ فترة، هذين العلمين (على المستوى الأكاديمي) على موضوع السياسات العامة، راجياً بذلك أن أقدّم شيئاً مفيداً - إن شاء الله - في معالجة جزء من الإشكالية المنهجية في تعريف (الدولة المدنية) في واقعنا المعاصر من منظور إسلامي، على أن يغفر القارئ الكريم لي عُجْمة في لغة العلوم السياسية من كلامي في معرض الحديث عن مصطلحات السياسة
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب أنترانت كتاب أنترانت Bibliothèque centrale Intranet INTRANET (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح MO663581

إشارات بيبليوغرافية

ينبغي أن نفرِّق، في تعريف (الدولة المدنية)، بين المبادئ القيمية، التي يتفق عليها الجميع، والتي ينبغي أن تدخل في تعريف الدولة نفسها، وخصائصها المميزة لها، وبين الإيديولوجيات السياسية المختلفة، بما فيها الإيديولوجيا الإسلامية، التي ينبغي أن تكون كلّها فاعلة ومسهمة في تيارات (الدولة المدنية) المنشودة، ولكن لا يصحّ أن يحتكر أيّ منها تعريف الدولة نفسها، أو خصائصها الدستورية الوطنية المميزة لها. وعلى الرغم من أنّني لست من أهل العلوم السياسية (وهو تخصّص دقيق له أهله، وله احترامه) إلا أنّني أطرح، هنا، أفكاراً في موضوع طبيعة الدولة بناءً على تخصّصي في مقاصد الشريعة، وتخصّصي في فلسفة المنظومات، وتطبيقي، منذ فترة، هذين العلمين (على المستوى الأكاديمي) على موضوع السياسات العامة، راجياً بذلك أن أقدّم شيئاً مفيداً - إن شاء الله - في معالجة جزء من الإشكالية المنهجية في تعريف (الدولة المدنية) في واقعنا المعاصر من منظور إسلامي، على أن يغفر القارئ الكريم لي عُجْمة في لغة العلوم السياسية من كلامي في معرض الحديث عن مصطلحات السياسة

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.