صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

الدين [مورد إلكتروني] / حزعل الماجدي

بواسطة:نوع المادة : نصنصتفاصيل النشر:الرباط : منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 2018 وصف:27 صتصنيف DDC:
  • 200.1 23A
تصنيفات أخرى:
  • 200.1
موارد على الانترنت:ملخص:هذا الفصل هو عبارة عن مدخل عامّ للكتاب، لذلك انصرف فيه المؤلّف إلى التعريف بمادّة هذا العلم أو موضوعه، أي مفهوم الدين. وقد قسّم الفصل على ثلاثة محاور: اهتمّ في الأوّل منها بتحديد التعريفين اللّغوي والاصطلاحي للدين، عبر متابعة أصل الكلمة في العربيّة، وفي لغات أخرى منها اللّغات الأوروبيّة، وعبر استعراض مدلولها بين القدامى والمعاصرين من أمثال شيشرون ومرسيا إلياد. أمّا المحور الثاني من الفصل، فكان بحثاً في مكوّنات الدين عامّة. وقد قسّمها المؤلّف إلى مكوّنات أساسيّة وأخرى ثانويّة حسب تسميته. ففي المكوّنات الأساسيّة تحدّث المؤلّف عن المعتقدات، والأساطير(حكايات الآلهة)، والطقوس (الجانب الانفعاليّ والعمليّ من الدين)، والأخرويّات (حكايات الموت وما بعده). بينما تحدّث في المكوّنات الثانويّة عن الأخلاق والشرائع، والسير المقدّسة لمؤسّسي الأديان، والجماعة الدينيّة التي ينضوي تحتها مفهوم الطائفة، والنحلة، والمذهب، والباطنيّة، أي المعتقدات والآراء الباطنيّة التي تمثّل مناط مجهود الخاصّة. وكان المحور الثالث من الفصل مخصّصاً للتعريف بالنظريّات الحديثة لنشوء الدين، وهي عنده النظريّة الأنثروبولوجيّة التي كان رائدها هربرت سبنسر، والنظريّة الطبيعيّة التي بدأت مع ماكس مولّلر، والنظريّة الاجتماعيّة بريادة إيميل دوركايم، والنظريّة العاطفيّة، والنظريّة الفلسفيّة التي تميّز فيها هيغل، وأخيراً النظريّة النّفسيّة
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب أنترانت كتاب أنترانت Bibliothèque centrale Intranet INTRANET (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح MO665878

بيبليوغرافيا : ص. 27

هذا الفصل هو عبارة عن مدخل عامّ للكتاب، لذلك انصرف فيه المؤلّف إلى التعريف بمادّة هذا العلم أو موضوعه، أي مفهوم الدين. وقد قسّم الفصل على ثلاثة محاور: اهتمّ في الأوّل منها بتحديد التعريفين اللّغوي والاصطلاحي للدين، عبر متابعة أصل الكلمة في العربيّة، وفي لغات أخرى منها اللّغات الأوروبيّة، وعبر استعراض مدلولها بين القدامى والمعاصرين من أمثال شيشرون ومرسيا إلياد. أمّا المحور الثاني من الفصل، فكان بحثاً في مكوّنات الدين عامّة. وقد قسّمها المؤلّف إلى مكوّنات أساسيّة وأخرى ثانويّة حسب تسميته. ففي المكوّنات الأساسيّة تحدّث المؤلّف عن المعتقدات، والأساطير(حكايات الآلهة)، والطقوس (الجانب الانفعاليّ والعمليّ من الدين)، والأخرويّات (حكايات الموت وما بعده). بينما تحدّث في المكوّنات الثانويّة عن الأخلاق والشرائع، والسير المقدّسة لمؤسّسي الأديان، والجماعة الدينيّة التي ينضوي تحتها مفهوم الطائفة، والنحلة، والمذهب، والباطنيّة، أي المعتقدات والآراء الباطنيّة التي تمثّل مناط مجهود الخاصّة. وكان المحور الثالث من الفصل مخصّصاً للتعريف بالنظريّات الحديثة لنشوء الدين، وهي عنده النظريّة الأنثروبولوجيّة التي كان رائدها هربرت سبنسر، والنظريّة الطبيعيّة التي بدأت مع ماكس مولّلر، والنظريّة الاجتماعيّة بريادة إيميل دوركايم، والنظريّة العاطفيّة، والنظريّة الفلسفيّة التي تميّز فيها هيغل، وأخيراً النظريّة النّفسيّة

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.