صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

فلسفة الدين بين تاريخية المعتقدات ودنيوية المقدس [مورد إلكتروني] / زهير الخويلدي

بواسطة:نوع المادة : نصنصتفاصيل النشر:الرباط : منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 2018 وصف:19 صتصنيف DDC:
  • 200.1 23A
تصنيفات أخرى:
  • 200
موارد على الانترنت:ملخص:ليس المقصد من بناء فلسفة الدين بلورة النقد التاريخي للكتب المقدسة، ولا التفسير العلمي لتبني المعتقدات، بل إبراز الوظائف الجمالية والأخلاقية والمعرفية التي يمكن للوعي الديني القيام بها عند الرأي المشترك. زد على ذلك، لا تبالي فلسفة الدين بالتمييز بين الممارسة الخاطئة والممارسة الصائبة للطقوس والشعائر والعبادات ولا تركز على غياب التدين عن الوجود الاجتماعي أو حضوره بشكل لافت في الواقع اليومي، بل تبذل قصارى جهدها من أجل التعرف على العناصر الطبيعية والمكونات الثقافية والأبعاد التعبيرية التي تتضمنها التجربة الدينية، وتسمح برسم الحدود بين الدين الوضعي والدين الطبيعي والدين المدني. فما هي التحولات المعرفية والتطبيقية التي نقلت فلسفة الدين من النقد التاريخي إلى النظرة العلمية؟
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب أنترانت كتاب أنترانت Bibliothèque centrale Intranet INTRANET (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح MO670404

بيبليوغرافيا : ص. 19

ليس المقصد من بناء فلسفة الدين بلورة النقد التاريخي للكتب المقدسة، ولا التفسير العلمي لتبني المعتقدات، بل إبراز الوظائف الجمالية والأخلاقية والمعرفية التي يمكن للوعي الديني القيام بها عند الرأي المشترك. زد على ذلك، لا تبالي فلسفة الدين بالتمييز بين الممارسة الخاطئة والممارسة الصائبة للطقوس والشعائر والعبادات ولا تركز على غياب التدين عن الوجود الاجتماعي أو حضوره بشكل لافت في الواقع اليومي، بل تبذل قصارى جهدها من أجل التعرف على العناصر الطبيعية والمكونات الثقافية والأبعاد التعبيرية التي تتضمنها التجربة الدينية، وتسمح برسم الحدود بين الدين الوضعي والدين الطبيعي والدين المدني. فما هي التحولات المعرفية والتطبيقية التي نقلت فلسفة الدين من النقد التاريخي إلى النظرة العلمية؟

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.