العمل السياسي عند المعتزلة وخروجه عن السائد [مورد إلكتروني] / ناجية الوريمي بوعجيلة
نوع المادة : نصتفاصيل النشر:الرباط : منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 2019 وصف:35 صتصنيف DDC:- 251.9 23A
- 250
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب أنترانت | Bibliothèque centrale Intranet | INTRANET (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | 1 | المتاح | MO674172 |
Browsing Bibliothèque centrale shelves, Shelving location: Intranet إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
نشر هذا البحث ضمن كتاب "الفكر النقدي في الإسلام المعتزلة أنموذجاً (1) قضايا كلامية وسياسية في الفكر الاعتزالي"، إشراف حمادي ذويب، مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
بيبليوغرافيا : ص. 34-35
... ولبحث هذه القضايا، نعتزم تقسيم البحث إلى قسمين، مع توطئة، وخاتمة تأليفيّة. نعرض في التوطئة أهمّ الدراسات الخاصّة بالمعتزلة وبعملهم السياسيّ، ونحلّل مصطلح الاعتزال، في علاقته بالمسألة السياسيّة خاصّة. وفي القسم الأوّل، نبحث مقوّمات النظريّة السياسيّة عند المعتزلة، أوّلاً من حيث مواقفهم ممّا جدّ من خلافات في الفترة التأسيسيّة (فترة الخلافة الراشدة)؛ لأنّ الموقف منها تحوّل إلى مؤشّر واضح على الانتماء المذهبيّ، والتصوّر السياسيّ المقدَّم، وثانياً من حيث علاقة هذا التصوّر بالأصول الخمسة عندهم، وتحديداً أصل «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»، وهو أكثر الأصول اتّصالاً بالواقع. وفي القسم الثاني من هذا العمل، ندرس التحرّكات السياسيّة، التي قام بها المعتزلة في علاقتهم بأطراف مذهبيّة مختلفة: أوّلاً مع الشيعة الزيديّة، ثمّ مع الخوارج الإباضيّة، ثمّ مع أهل السنّة. وفي الخاتمة، سنبيّن معالم المفهوم الجديد للعمل السياسيّ عند المعتزلة، مع محاولة الربط بينه وبين المفهوم المدني الحديث للسلطة
لا توجد تعليقات على هذا العنوان.