في أولوية الديمقراطية على الفلسفة. جزء 1، التسامح هو فصل السياسة عن الحقيقة [مورد إلكتروني] / ريتشارد رورتي ؛ ترجمة فتحي المسكيني
نوع المادة : نصاللغة: عربي اللغة الأصلية:الإنجليزية تفاصيل النشر:الرباط : منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 2019 وصف:16 صتصنيف DDC:- 121 23E
- 121
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
كتاب أنترانت | Bibliothèque centrale Intranet | INTRANET (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | 1 | المتاح | MO685389 |
هذا النص ترجمة للفصل الأول (جزء 1) من الجزء الثالث من كتاب: Richard Rorty, Objectivity, relativism, and truth. Philosophical Papers Volume I. (Cambridge: Cambridge University Press) pp. 175-196
إشارات بيبليوغرافية
من أجل أن نبرز للعيان وجه التباين بين محاولة رولس أن "يبقى على السطح، على المستوى الفلسفي" والمحاولة التقليدية للحفر عن "الأسس الفلسفية للديمقراطية"، سوف أنعطف على نحو مختصر نحو كتاب صندال الليبرالية وحدود العدل. فهذا الكتاب الواضح والقويّ يوفّر لنا حججًا بليغة ومفحمة ضدّ محاولة استعمال تصوّر معيّن للذات، ونظرة ميتافيزيقية معيّنة إلى ما هي عليه الكائنات الإنسانية، لإضفاء مشروعية على السياسة الليبرالية. وينسب صندال هذه المحاولة إلى رولس. إنّ كثيرا من الناس، بما فيهم أنا نفسي، قد أخذ في البداية كتابَ رولس نظرية في العدل على أنّه محاولة من هذا النوع. نحن قرأناه بوصفه مواصلة لمحاولة التنوير تأسيس الحدوس الأخلاقية على تصوّر ما للطبيعة الإنسانية (وعلى نحو أكثر تخصيصا، بوصفه محاولة ما-بعد-كانطية لتأسيسها [185] على مفهوم "المعقولية"). غير أنّ كتابات رولس التي لحقت نظرية في العدل قد ساعدتنا على التحقق من أنّنا قد أسأنا تأويل كتابه، أنّنا غالينا في التوكيد على العناصر الكانطية، وقلّلنا من التوكيد على عناصره الهيغلية والديوية...
ترجمة من الانجليزية
لا توجد تعليقات على هذا العنوان.