صورة غلاف أمازون
صورة من Amazon.com
صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

شاهد من إشبيلية : حكاية مالك بن غدير الإشبيلي وصاحبه نجم الدين : رواية / منى التميمي

بواسطة:نوع المادة : نصنصتفاصيل النشر:بيروت : الدار العربية للعلوم ناشرون، 2020 وصف:(248 ص.)تدمك:
  • 978-614-01-3098-2
تصنيف DDC:
  • AE813.9 23A
تصنيفات أخرى:
  • 809.935M
ملخص:في رواية الكاتبة الإماراتية منى التميمي يُكلف "مالك" القيام برحلة من إشبيلية إلى مكة بعد أن أرسله والده إلى عمته في أرض الحجاز، لمراعاتها بعد وفاة زوجها، الذي مات تاركاً لها بستاناً وضِياعاً وأملاكاً، وبعد أن يثبت الأمر سوف يعود وصاحبه الذي رافقه "نجم الدين" إلى إشبيلية ومنها إلى قرطبة قاصداً حلمه بالعمل في سوق الوراقين فقراءة الأدب والشعر والتاريخ هي عشقه الذي لا يتخلى عنه. وعندما يحين موعد العودة يبدأ مالك وصحبه رحلة من نوع آخر براً عبر الصحاري والقفار القاحلة، وبحراً عبر السفن؛ وصولاً إلى إشبيلية إلاّ أن الأمر الذي لم يتوقعه الراحلون أنهم سيدخلون في أرضٌ مُلغّزة!! هي أرض تترك العابرين على حوافّ الجنون. تارة يسمعون صوت امرأة يصدح من بئر، وتارة يرون قبوراً منصوبة حيث لا يوجد ساكنون، وشيطان يتمثل برجل سيء اسمه "المزني" ينصب خيامه حيث يرحلون؛ يتسلل مثل لص، ليجثم على صدر "مالك"، ويضحك، حتى تصيبه رَعدةٌ منه.. وأمير أندلسي من بني عباد يظهر في الخان ويقاسم "مالك" ومن معه الطعام والحديث ثم يختفي.. ووسط هذا الضجيج يأتي "مالك" هاتفٌ من بعيد في نومه: ألا تعرف إخوة يوسف؟ كانوا أكثر من ثمانية، وكل واحدٍ منهم ينظر إلى الذي يُجاوره، ويؤكد له بأنه هو!! فماذا تحمل هذه الرؤية، وهل جاءت لتنبأ مالكاً بما هو آت؟
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
Livre Livre Bibliothèque centrale En accès libre 809.935M / 607 (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح 000007580109

في رواية الكاتبة الإماراتية منى التميمي يُكلف "مالك" القيام برحلة من إشبيلية إلى مكة بعد أن أرسله والده إلى عمته في أرض الحجاز، لمراعاتها بعد وفاة زوجها، الذي مات تاركاً لها بستاناً وضِياعاً وأملاكاً، وبعد أن يثبت الأمر سوف يعود وصاحبه الذي رافقه "نجم الدين" إلى إشبيلية ومنها إلى قرطبة قاصداً حلمه بالعمل في سوق الوراقين فقراءة الأدب والشعر والتاريخ هي عشقه الذي لا يتخلى عنه. وعندما يحين موعد العودة يبدأ مالك وصحبه رحلة من نوع آخر براً عبر الصحاري والقفار القاحلة، وبحراً عبر السفن؛ وصولاً إلى إشبيلية إلاّ أن الأمر الذي لم يتوقعه الراحلون أنهم سيدخلون في أرضٌ مُلغّزة!! هي أرض تترك العابرين على حوافّ الجنون. تارة يسمعون صوت امرأة يصدح من بئر، وتارة يرون قبوراً منصوبة حيث لا يوجد ساكنون، وشيطان يتمثل برجل سيء اسمه "المزني" ينصب خيامه حيث يرحلون؛ يتسلل مثل لص، ليجثم على صدر "مالك"، ويضحك، حتى تصيبه رَعدةٌ منه.. وأمير أندلسي من بني عباد يظهر في الخان ويقاسم "مالك" ومن معه الطعام والحديث ثم يختفي.. ووسط هذا الضجيج يأتي "مالك" هاتفٌ من بعيد في نومه: ألا تعرف إخوة يوسف؟ كانوا أكثر من ثمانية، وكل واحدٍ منهم ينظر إلى الذي يُجاوره، ويؤكد له بأنه هو!! فماذا تحمل هذه الرؤية، وهل جاءت لتنبأ مالكاً بما هو آت؟

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.