صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

عقائد الباطنية وأنساقها المرجعية في نظر أبي حامد الغزالي [مورد إلكتروني] / فؤاد عامري

بواسطة:نوع المادة : نصنصتفاصيل النشر:الرباط : منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 2019 وصف:29 صتصنيف DDC:
  • 251.72 23A
تصنيفات أخرى:
  • 250
موارد على الانترنت:ملخص:يهدف هذا البحث إلى بيان مساهمة أبي حامد الغزالي في دراسة عقائد الباطنيّة من خلال "كتاب فضائح الباطنيّة وفضائل المستظهريّة"، وهذه المساهمة تغافلت عنها الدراسات الإسلاميّة المعاصرة التي لم تتناول الغزالي باعتباره دارساً لعقائد الفرق والأديان المخالفة له، رغم أنّها تطرّقت للرّجل في صوره المختلفة، إذ تحدثت عن الغزالي الفيلسوف أو الغزالي المتصوّف أو الغزالي الفقيه والمتكلّم، وحتّى إنْ تعرّض بعضها إلى كتاب "فضائح الباطنيّة"، فإنّها لم تبحث في ذلك المشغل تحديداً وإنّما بحثت في تجليّات الصدام الفكري بين الباطنيّة والسنّة، مثل دراستيْ "الغزالي والإسماعيليّون: العقل والسّلطة في إسلام العصر الوسيط" لفاروق ميثا، و"السنّة والشّيعة: فتنة التّأويل" لكمال السّاكري...
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)

بيبليوغرافيا : ص. 27-29

يهدف هذا البحث إلى بيان مساهمة أبي حامد الغزالي في دراسة عقائد الباطنيّة من خلال "كتاب فضائح الباطنيّة وفضائل المستظهريّة"، وهذه المساهمة تغافلت عنها الدراسات الإسلاميّة المعاصرة التي لم تتناول الغزالي باعتباره دارساً لعقائد الفرق والأديان المخالفة له، رغم أنّها تطرّقت للرّجل في صوره المختلفة، إذ تحدثت عن الغزالي الفيلسوف أو الغزالي المتصوّف أو الغزالي الفقيه والمتكلّم، وحتّى إنْ تعرّض بعضها إلى كتاب "فضائح الباطنيّة"، فإنّها لم تبحث في ذلك المشغل تحديداً وإنّما بحثت في تجليّات الصدام الفكري بين الباطنيّة والسنّة، مثل دراستيْ "الغزالي والإسماعيليّون: العقل والسّلطة في إسلام العصر الوسيط" لفاروق ميثا، و"السنّة والشّيعة: فتنة التّأويل" لكمال السّاكري...

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.