صورة الغلاف المخصصة
صورة الغلاف المخصصة

أرسطو، يحيى النحوي، ابن باجة وديناميكا جاليلي "البيزية" [مورد إلكتروني] / إدوارد كرانت ؛ ترجمة سعيد البوسكلاوي

بواسطة:المساهم (المساهمين):نوع المادة : نصنصاللغة: عربي اللغة الأصلية:الإنجليزية تفاصيل النشر:الرباط : منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 2017 وصف:ص. 1-21العناوين الموحدة:
  • Dynamics Pisan s'Galileo and, Avempace, Philoponus, Aritotle
الموضوع:تصنيف DDC:
  • 530.01 23E
تصنيفات أخرى:
  • 530
موارد على الانترنت:ملخص:يناقش إدوارد ﮔرانت Edward Grant، في هذه الدراسة المفيدة، بعض النتائج التي انتهى إليها إرنست مودي في بحثه المشهور عن "جاليلي وابن باجة، ديناميكا تجربة البرج المائل"، وخاصّة ما أثبته، اعتمادًا على معطيات تاريخيّة ونظريّة قويّة، من أنّ أصول نظرية جاليلي في الحركة، كما صاغها في حواره "البيزي"، ترجع إلى ابن باجة في القرن الثاني عشر، وقبله إلى يحيى النحوي في القرن السادس الميلادي. لا ينكر إدوراد ﮔرانت تأثر جاليلي بيحيى النحوي وابن باجة، إلا أنّه يدافع عن تميّز نظرية جاليلي، كما نظرية بينيديتي قبله، وتميزّها في عدّة نواح عن التراث الفيلوبونيّ- الباجيّ. فإذا كان قانون السقوط، لدى جاليلي، يلتقي مع أفكار يحيى النحوي وابن باجة في التصوّر الفيزيائيّ العامّ، أي في كون السّرعة تحدّد من خلال الفارق، لا النسبة، بين ثقل الجسم ومقاومة الوسط، ومن ثمّ، فإنّ الأجسام تسقط في غياب الوسط المعيق بسرعة متناهية طبيعيّة متناسبة مع أثقالها؛ فإنّه يتميّز عنها في "الطريقة الدقيقة التي يقاس بها الفارق بين ثقل الجسم الساقط ومقاومة الوسط في سرعة محدّدة". وعلى مدار فقرات هذا العمل النقديّ، يستدلّ ﮔرانت على أنّ ما أضفى جدّة حقيقيّة على نظرية جاليلي، في سقوط الأجسام، هو كونها انبنت على مفهوم جديد، هو مفهوم الثقل النوعيّ، في قياس السرعة؛ وهو مفهوم يغيب لدى القدماء تمامًا
نوع المادة:
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب أنترانت كتاب أنترانت Bibliothèque centrale Intranet INTRANET (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح MO662553

يناقش إدوارد ﮔرانت Edward Grant، في هذه الدراسة المفيدة، بعض النتائج التي انتهى إليها إرنست مودي في بحثه المشهور عن "جاليلي وابن باجة، ديناميكا تجربة البرج المائل"، وخاصّة ما أثبته، اعتمادًا على معطيات تاريخيّة ونظريّة قويّة، من أنّ أصول نظرية جاليلي في الحركة، كما صاغها في حواره "البيزي"، ترجع إلى ابن باجة في القرن الثاني عشر، وقبله إلى يحيى النحوي في القرن السادس الميلادي. لا ينكر إدوراد ﮔرانت تأثر جاليلي بيحيى النحوي وابن باجة، إلا أنّه يدافع عن تميّز نظرية جاليلي، كما نظرية بينيديتي قبله، وتميزّها في عدّة نواح عن التراث الفيلوبونيّ- الباجيّ. فإذا كان قانون السقوط، لدى جاليلي، يلتقي مع أفكار يحيى النحوي وابن باجة في التصوّر الفيزيائيّ العامّ، أي في كون السّرعة تحدّد من خلال الفارق، لا النسبة، بين ثقل الجسم ومقاومة الوسط، ومن ثمّ، فإنّ الأجسام تسقط في غياب الوسط المعيق بسرعة متناهية طبيعيّة متناسبة مع أثقالها؛ فإنّه يتميّز عنها في "الطريقة الدقيقة التي يقاس بها الفارق بين ثقل الجسم الساقط ومقاومة الوسط في سرعة محدّدة". وعلى مدار فقرات هذا العمل النقديّ، يستدلّ ﮔرانت على أنّ ما أضفى جدّة حقيقيّة على نظرية جاليلي، في سقوط الأجسام، هو كونها انبنت على مفهوم جديد، هو مفهوم الثقل النوعيّ، في قياس السرعة؛ وهو مفهوم يغيب لدى القدماء تمامًا

مترجم من اللغة الإنجليزية

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.