فتح الأقفال و ضرب الأمثال في شرح لامية الأفعال، أو ، الشرح الكبير لبحرق اليمني على لامية الأفعال لابن مالك [مخطوط]
الشرح الكبير لبحرق اليمني على لامية الأفعال لابن مالك
- [د.م.]: [د.ن.]، [1--?]
- 39 ورقة، 28 س؛ 160×220 مم
بداية المخطوط : الحمد لله المتصرف قبل علل التصريف...فوفقني الله والحمد لله أن شرحت القصيدة اللامية المسماة أبنية الأفعال في علم التصريف للإمام...ابن مالك... نهاية المخطوط : والمراد بالسعي العمل الصالح في بقاء عمره الموجب للإستبشار لقوله تعالى لسعيها راضية...انتهى بحمد الله...والحمد لله رب العالمين ـ سمى البغدادي في هدية العارفين الشرح الكبير باسم " فتح الأقفال وضرب الأمثال "، ولكن الصواب على ما يبدو هو ما ذكرته المصادر الآخرى لأنه أكثر تعبيرا عن التناسب بين مطلع العنوان ومقطعه، فحل الإشكال أنسب لفتح الأقفال ـ طبعات الكتاب : //ذكر الأستاذ محمد حجي في فهرس الخزانة الصبيحية أن هذا الكتاب طبع بمدينة سلا بتحقيق عبد الرحمن حجي عام 1357هـ ـ 1939م//وذكر عبد الجبار عبد الرحمن في ذخائر التراث العربي المطبوع ـ ج. 1، ص. 369 ـ أنه تم طبع فتح الأقفال بمطبعة البابي الحلبي بالقاهرة عام 1373هـ ـ 1954م ـ الأرجوزة المشروحة هي لأبي عبد الله جمال الدين ابن مالك الطائي النحوي صاحب الألفية المشهور ـ نسخ أخرى : //في رصيد مؤسسة الملك عبد العزيز بالدار البيضاء نسخة ثانية تحمل الرقم 391/ 6 //في الخزانة الصبيحية بسلا نسخة برقم 246/ 1 ـ إن اسم المؤلف كما جاء في الظهرية وقع فيه تحريف إذ كتب هكذا محمد بن عمر بن عبد الله بن علي المعروف بأبي أحرق، والصحيح ما دوناه ـ ذكر الباحث محمد كامل بركات في المقدمة التي صدر بها تحقيقه لكتاب ابن مالك " تسهيل الفوائد وتكميل المقاصد" أن العلامة اليمني بحرق قد كتب شرحين لأرجوزة ابن مالك حول تصريف الأفعال أولهما هو هذا ويسمى * فتح الأقفال وحل الإشكال بشرح لامية الأفعال لابن مالك * وثانيهما ويسمى الشرح الصغير الذي طبع بدار الآفاق الجديدة سنة1401هـ - 1981 بهامش حاشية الشيخ أحمد الرفاعي عليه، وفي رصيد المؤسسة نسخة مخطوطة من هذا الشرح الصغير برقم 391/ 4 نوع الخط : مغربي دقيق
من المجاميع
محمد كامل بركات، مقدمة تحقيقه لتسهيل الفوائد وتكميل المقاصد لابن مالك، ص. 30 سركيس، معجم المطبوعات العربية، ص. 532 كحالة، معجم المؤلفين، مج. 3، ص. 564 الزركلي، الأعلام، مج. 6، ص. 315 بروكلمان، تاريخ الأدب العربي، مج. 9، ص. 129 البغدادي، هدية العارفين، ج. 2، ص. 230