بداية المخطوط : نحمدك اللهم ذا الألاء *** منزل الدواء للأدواءوفاتق السماء بالأمطار *** والأرض بالنبات ذي الأوطاريسقى بماء واحد واختلفا *** بنوعه لانتفاع معتقا (...) وبعد فاعلم أن علم الطب *** علم شريف للخبير الطبيب (...) فصغت فيه دررا يتيمة *** لم يحوها طالبها بقيمة أدوية وجودها معروف *** يدركها الشريف والمشروف (...) وسميته بحافظ المزاج *** ولافظ الأمشاج بالعلاج نهاية المخطوط : كمل ما قصدته ونجزا *** أبلغ ما أردته وأوجزا فسرني سرور مجر انفرد *** أو العقيم للبشير بالولد (...) لأنني به من عسير *** بين ذويه مشبه الأسير في منتهى الشهر ربيع الثاني *** عام ثلاثين تلي ثمانيبعيد ألف كامل في وطن *** ضربت مزور دعناه بعطن ومع ذا لم نخل عن ألطاف *** لازمة لمنتهى المطاف فالحمد لله على ألائه *** حمدا يلي المزيد من نعمائه وصلوات الطاهر التواب *** على الرسول الطاهر الأواب محمد بدر الهدى والأهل *** وصحبه شهب ظلام الجهل ما صدح القمري في فينان *** يزهو الخلي القلب واستضنان . انتهى الرجز بحمد الله ـ يليه تقييد في الطب النبوي في 6 ورقات ـ نسخ أخرى : //في الخزانة الحسنية بالرباط نسختان : 12030ز ؛ 12069ز //في مؤسسة عبد الله كنون بطنجة نسخة : 10526 نوع الخط : مغربي