حاشية على شرح جلال الدين المحلى على جمع الجوامع [مخطوط]
- [د.م.]: [د.ن.]، [1--?]
- 158 ورقة، 25 س؛ 170×220 مم
بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا..بسم الله الرحمن الرحيم. الكلام على البسملة شهير لا حاجة إلى الإطالة بذكره وإنما نذكر تحقيق الخبر والإنشاء من الجملة المقدرة بها. البسملة أعني قولنا أؤلف مستعين ًا أو مبتكر ًا بسم الله نهاية المخطوط : قوله علم ًا كان إلخ فيه إشارة إلى أن المراد باللقب هنا الإسم الجامد الشامل للعلم الشخصي واسم الجنس فهو مغاير للقب النحوي مغايرة العام للخاص لشموله للعلم عند النحاة الشامل لأنواعه الثلاث الإسم والكنية واللقب. قوله إذ لا فائدة لذكره إلخ علة لقوله واحتج إلخ. قوله وأجيب أي من طرف الجمهور. قوله إذ بإسقاطه ـ نسبة المؤلف إلى بٌنان قرية من قرى الساحل التونسي قرب المنستير ـ يتلوه نص مبتور الأول والأخير حول ما تنطق به الألسنة وتعتقده القلوب وما تعمله الجوارح وما يتصل به ـ النص غير تام، كما يوجد بتر متعدد داخل النص نوع الخط : مغربي