الكواكب النيارة والجواهر المختارة على ما تضمنه شرح المرشد المعين للشيخ ميارة، الحاشية بالأصل والشرح بالهامش ؛ تليه، رسالة كتبها المؤلف يتشفع فيها لبعض الولاة من آل البيت في رجل نقل عنه كلام لم يقله وغضب عليه بسبب ذلك ؛ جواب عما يكثر الخوض فيه من الحكم في استماع الآلة في الأعراس والأعياد والولائم وغير ذلك ؛ في الكلام على حديث لا تسبوا الدهر فإن الدهر هو الله [مطبوع حجري] /
حاشية المهدي الوزاني العمراني على شرح محمد ميارة لنظم ابن عاشر
المهدي الوزاني الحسني العمراني
- [د.م.]: [د.ن.]، [1--?]
- 2 مج. (434، 400 ص.)؛ 220×180 مم
ملاحظات : الحاشية بالأصل والشرح بالهامش (الجزء الأول والجزء الثاني إلى غاية الصفحة 327) ؛ الرسالة الأولى كتبها المؤلف سنة 1294 هـ/ 1877 م يتشفع فيها لبعض الولاة من آل البيت (وهو أبو الفيض عبد الجبار بن محمد بن عبد الجبار) في رجل نقل عنه كلام لم يقله وغضب عليه بسبب ذلك (ج. 2، ص. 328-348) : وهي رسالة في فضل الشرفاء وأخلاقهم ؛ الرسالة الثانية جواب عما يكثر الخوض فيه من الحكم في استماع الآلة في الأعراس والأعياد والولائم وغير ذلك وتسمى أيضا النصيحة الكافية لأولى الألباب بإباحة السماع الخالي عن الارتياب، أو، التحصن والمنعة والانتصار للقول بإباحة السماع وإنشاد الأشعار (ج. 2، ص. 349-390) ؛ جواب عن سؤال الفقيه الأديب المكي بن عبد الله الوزاني في الكلام على حديث "لا تسبوا الدهر فإن الدهر هو الله" (ج. 2، ص. 391-396).