000 02690ctm a2200337 i 4500
001 1560
005 20241023182148.0
008 010108| ||| | | |000 0|ara d
009 232656
035 _a949481346
040 _aFRAS
_bara
_cFRAS
_dFRAS
_eAFNOR
245 0 0 _aجواب عن سؤال حول الدعاء على الظالم
_h[مخطوط]
260 _a[د.م.]:
_b[د.ن.]،
_c[1--?]
300 _a4 ورقات، 28 س؛
_c150×200 مم
500 _aبداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم . سبحانك لا علم إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم. الجواب والله المرشد . إن الدعاء المتعلق بالظالم له أحوال ثلاثة تارة يكون بهدايته وإقلاعه عن ظلمه، وهو شأن الذين إذا ظلموا رحموا وما أحسن حال من يرحم به ظالمه كما قال أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقد أحسن هذا إلى نفسه بمثوبة العفو
500 _aنهاية المخطوط : وأما القسم الثالث وهو كون المدعو به مصيبة دينية تقتضي عقوبة أخروية من معصية أو كفر فيقتضي كلام القرافي في أثناء القسم المذكور حرمة ذلك ونصه وحيث قلنا بجاز الدعاء على الظالم فلا تدع عليه بملابسة معصية من معاصي الله عز وجل ولا بالكفر فإن إرادة المعصية معصية وإرادة الكفر كفر ما ذكرتم من البحث عن ابن الشاط وهو متعة وإليها أشار في المختصر
500 _aلم يذكر اسم مؤلف هذا الجواب، وبحسب ما يبدو من النص أن صاحبه ذو خلفية فكرية جامعة بين الفقه والتصوف، فهو يستشهد بالقرافي وابن دقيق العيد وابن رشد كما بالسيوطي وأبي الحسن الشاذلي وأبي العباس المرسي. ويمكن تقدير الفترة الزمنية التي عاشها بأنها كانت بعد القرن العاشر الهجري
500 _aنوع الخط : مغربي
501 _aمن المجاميع
650 2 7 _aالبغي و الظلم
_2
_9545
650 1 7 _aالأحكام السلطانية
_2
_9116
930 _a232656
931 _a1560
948 _a01/08/2008
_c01/08/2008
_sN
997 _a323/
_b5 Manus
072 _aOM
856 _uhttp://www.fondation.org.ma/web/numerics/17
999 _c202345
_d202345