000 05576ctm a2200421 i 4500
001 2303
005 20241023182200.0
008 010108| ||| | | |000 0|ara d
009 233399
035 _a949537053
040 _aFRAS
_bara
_cFRAS
_dFRAS
_eAFNOR
100 1 _aالومغاري، عبد الخالق بن محمد الشريف
_eالمؤلف
_4070
_91038
245 1 0 _aحكم الرقص والشطح والاهتزاز والسماع
_h[مخطوط]
260 _a[د.م.]:
_b[د.ن.]،
_c[1--?]
300 _a6 ورقات، 25 س؛
_c160×220 مم
500 _aبداية المخطوط : الحمد لله وحده وصلى الله وسلم تسليما ............وسئل......أبو محمد سيدي عبد الخالق بن أبي عبد الله سيدي محمد الشريف الدمغري المكناسي.........جوابكم الشافي وخطابكم المقنع الكافي فيما يتعاطونه أهل البدع كأهل الرقص والشطح والاهتزاز والسماع في كل قطر وحين وعصر من عام وخاص وفقيه وطالب ومرابط وصوفي زعما منهم أن ذلك جائز في شريعة خاتم النبيئين
500 _aنهاية المخطوط : ولو كان ينتفع بما ذكرناه من غير توحيد لنفعت إبليس عبادته وعلى هذا وقع إجماع المسلمين والسلام عليكم والرحمة والبركة. وهنا انتهى بنا الكلام في هذه النبذة المختصرة بسؤالها وجوابها و الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا ونبينا وملانا محمد وآله وصحبه. صح ما للدمغاري رحمه الله تعالى كما وجد
500 _aـ وردت ترجمته في درة الحجال عند ابن القاضي : "عبد الخالق أبو عبد الله الومغاري الصنهاجي وهو من بني أمغار (...) وهو رأس الطائفة الأندلسية الملعونة ولقد شاهدت بمدينة مكناسة ثلمة عظيمة في الدين : أجلسوه على كرسي بجامعها الأعظم وهو يتكلم في التصوف بزعمه ويضل العامة بمذهبه الشنيع . أهلكها الله - من طائفة مضرة بالسنة السمحة - بمحمد وآله. وهو حي من أهل العصر. وله نظم ولم أذكره بغضا في جانبه وطريقته وغيرة على أهل السنة أهل الله. وإنما ذكرته لأحذر منه أبعده الله تعالى بمنه" (درة الحجال، 3/ 167-168). وفضلا عن تطابق الاسمين الواردين في أول المخطوطة وفي ترجمة ابن القاضي، ثمة إشارة في المخطوطة إلى مكناس، حيث قال "ليت شعري لو أفتى قاضي مكناسة الزيتون بهدم الكنيستين معا كنيستهم (يعود الضمير إلى طائفة صوفية تعتمد الرقص والشطح والاهتزاز في ممارستها الدينية) وكنيسة اليهود لأصاب الرمي لكن لكل عالم هفوة(//لكن المفارقة هو التناقض الظاهر بين نعوت ابن القاضي المعاصر للومغاري ومحتوى هذه الفتوى المحرمة لبعض ممارسات المتصوفة كالرقص والشطح والاهتزاز والسماع مستندا إلى الأئمة الأربعة وعلى رأسهم مالك مع استدعاء نصوص الطرطوشي وابن الحاج العبدري وأبي الحسن الصغير. ولا يتسنى لنا الآن الجزم بشيء في ذلك. فكما تضاربت مواقف الفقهاء والمؤرخين السابقين حول تلك الطائفة تضاربت أيضا آراء المعاصرين ؛ محمد حجي ثم محمد بنشريفة من جهة ولطفي بوشنتوف من جهة أخرى. وللتوسع في الموضوع وتبايناته راجع المصادر الواردة في محله.
500 _aنوع الخط : مغربي
501 _aمن المجاميع
510 4 _aمحمد حجي، الحركة الفكرية بالمغرب،
_cج. 1، ص. 241-245
510 4 _aمحمد حجي، ترجمة محمد الأندلسي في : معلمة المغرب، ج. 3، ص. 826. وعن الطائفة الأندلسية، ج. 3، ص. 827
510 4 _aمحمد بنشريفة، حول الطائفة الأندلسية في عهد السعديين / في : الموريسكيون في المغرب : [أعمال] الندوة الثانية المنعقدة بشفشاون يومي 21-23 شتنبر 2000. أكاديمية المملكة المغربية، 2001
510 4 _aابن عسكر، دوحة الناشر لمحاسن من كان بالمغرب من مشايخ القرن العاشر (تحقيق محمد حجي، 1977،
_cص. 109 = ترجمة محمد الأندلسي)
510 4 _aابن القاضي، درة الحجال في أسماء الرجال،
_cج. 3، ص 167-168 (ترجمة رقم 1138)
650 1 7 _aالتصوف و الأخلاق
_2
_934
650 2 7 _aنقد التصوف
_2
_9244
930 _a233399
931 _a2303
948 _a01/08/2008
_c01/08/2008
_sN
997 _a329/
_b13 Manus
072 _aOM
856 _uhttp://www.fondation.org.ma/web/numerics/17
951 _aCM
999 _c203088
_d203088