000 03433cam a2200349 i 4500
001 a666870
008 170313s2018 mr s 000 0 ara d
009 666870
040 _aFRAS
_bara
_cFRAS
_dFRAS
_eAFNOR
041 1 _aara
_hfre
049 _aTrad
072 _aSHS
082 0 4 _a305.42
_223A
084 _a305.4
095 _amr
100 1 _aكريسطيفا، جوليا
_d(1941-....)
_eالمؤلف
_4070
_9125900
245 1 0 _aنساء بصيغة المفرد
_h[مورد إلكتروني] /
_cجوليا كرستيفا ؛ ترجمة فؤاد أعراب
300 _a13 ص.
500 _aترجمة لحوار مع الكاتبة نشر في كتاب : Seule Une Femme
520 _aتطلعنا المفكرة جوليا كرستيفا، في هذا الحوار المثير، على أسس تصورها الفلسفي والعلم-إنساني لقضية المرأة وللهوية النسائية وعلاقتهما بالإبداع. تعتقد كرستيفا أن القضية النسائية في المجتمعات الغربية توجد في قلب رهانات سياسية كبرى، وهو ما يحدد معالم جزء كبير من الجدالات الفكرية الراهنة حول تعريف مفاهيم الأنوثة، الأمومة، الذكورة والأبوة. ففي خضم هذه الصراعات الفكرية المحكومة بخلفيات إيديولوجية، لجأت بعض التيارات النسوية إلى تبني منطق الرفض الجذري لصورة الأب، باعتباره ممثلا للسلطة وللمنع، وانتهجت، بالتالي، خيار المطالبة بهدم كل صور القمع بغاية تشييد مجتمع فوضوي وخال من الموانع. هذا السياق الموسوم بتصدع القيم وتفكك المؤسسة الأسرية وهشاشة القانون والانسحاب التدريجي للأب من مسرح التنشئة الاجتماعية، حث كرستيفا على تفنيد ادعاءات الحركة النسوية، معتبرة مطمح إنطاق الأنوثة والأمومة، رغم ملازمة قانون الأب للغة، ممكنا من خلال استكشاف النظام السيميائي، وعبر تشريح العمق البيولوجي والتنقيب عن الآثار اللاشعورية المضمرة في النصوص ومجمل الإنتاجات الرمزية. صحيح أن تليين الموانع مسعى نضالي إنساني مشروع، كما تبين الباحثة، لكن القوانين والقواعد تظل أساسية، لأنها تشترط الوجود وحياة اللغة والفكر. لذا، فاستعمال الشفرات داخل اللغة، يستجيب لضرورة حماية المرأة من الهجمات النزوية ويضمن، في الوقت ذاته، اشتغال اللعب الإبداعي للنموذج السيميائي داخل الخطاب
546 _aمترجم عن الفرنسية
700 1 _aأعراب، فؤاد
_eمترجم
_4730
_9188022
856 _uhttp://www.fondation.org.ma/dsp/index/a666870-20
930 _a666870
931 _aa666870
990 _aamiri
035 _a1201738798
096 _a300
260 _aالرباط :
_bمنشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود،
_c2018
_6396215
951 _aCM
700 1 9 _aKristeva, Julia
_d(1941-....)
999 _c610734
_d610734