000 02883cam a2200289 i 4500
001 a714796
008 181003s2020 mr s 000 0 ara d
009 714796
072 _aMAI
084 _a306.8
095 _amr
100 1 _aخنفير، هاجر
_d(1971-....)
_eالمؤلف
_4070
_9342267
245 1 2 _aالتسامح والنوع الاجتماعي من خلال مؤسسة الزواج في المجتمعات العربية الإسلامية /
_cهاجر خنفير
300 _a(20 ص.)
500 _aنشر هذا البحث في كتاب التسامح الديني في الثقافة العربية الإسلامية، ناجية الوريمي، مؤسسة مؤمنون بلا حدود
504 _aبيبليوغرافيا : ص. 19-20
520 _aتتفق جلّ الدراسات النقدية العربية الحديثة المتعلقة بمسألة التسامح في التاريخ العربي الإسلامي على تقييدها بالدوائر العقدية الكتابية؛ أي العلاقة بين المسلمين وأهل الذمة، أو بالمذاهب والجماعات الإسلامية، فكأنّ هذا الآخر، الذي كان معنياً بشروط التسامح، من قبولٍ به واعترافٍ واحترام، لا يتجاوز حدودَ مجال المختلف دينياً، أو، على أقصى تقدير، المختلف إثنياً، فهو اليهودي وهو المسيحي، وهو أيضاً الفارسي والرومي. ويعود هذا التضييق على مفهوم التسامح إلى تأثير الإبستيمية الفكرية والصراعات الثيولوجية الغربيّة الحافّة بنشأة هذا المصطلح. ذلك ما شفّت عنه قراءة الأستاذة ناجية الوريمي لأهمّ ما توصل إليه محمد أركون مثلاً من استنتاجات تتعلّق بتاريخية هذا المفهوم. إذ تقول: "من الواضح أن أركون ظلّ في طرحه لقضية التسامح حبيس تصور حديث يرتبط بمقتضيات التحديث السياسي من حرية ضمير ومواطنة وديمقراطية" . وكذلك ذهب علي أومليل في تصوّره للاختلاف بوصفه مقولة تأسيسية لفكر التسامح؛ إذ يعرفه بأنّه "بديل عن كلّ استبداد مغلف بغلاف الوحدة حين تكون هذه الأخيرة مجرد تغطية للانفراد بالسلطة"
856 _uhttp://www.fondation.org.ma/dsp/index/a714796-14
930 _a714796
931 _aa714796
990 _aamiri
040 _aFRAS
_bara
_cFRAS
_dFRAS
_eAFNOR
035 _a1201749980
096 _a300
260 _aالرباط :
_bمنشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود،
_c2020
_6396215
951 _aCM
999 _c676189
_d676189